اقتراحاتي لكتب تطوير الذات
تفاصيل عن الكتاب
الكاتب دافيد هواكينس ، سعر الكتاب ٨١ ريال سعودي، عدد الصفحات ٣٨٠ صفحه.
قصتي مع الكتاب
قرأت الكتاب من ثلاث سنين تقريبا وقبلها كنت اعاني من حزن شديد وكنت أحس انني في دوامها من المشاعر والأفكار السلبيه الي كنت اعتقد وقتها ان لا يوجد لها حل سوا الألم و المعاناة. فجأه سمعت عن هذا الكتاب وبصدفه لقيته عند اختي استعرته عشان اقرأه بكل صراحه حسيت براحه بعد ما عرفت ان الي امر فيه ممكن اتخطاه واني انظر للجانب الإيجابي فيه، وقتها حسيت بغرابه كيف شيء متعبني ومضايقني يكون من وراه شيء إيجابي هذي حقيقة جديده علي. بعد ما قربت من الله من كم سنه عرفت انه الله سبحانه وتعالى ذاكر هذا الشيء في القران الكريم منذ قرون يعني ما هو اختراع بشري. بس سبحان الله أحيانا الله يعطينا دروس بإشكال وطرق مختلفه عشان نتعلم بالوقت المناسب لنا. فوقتها حسيت بالأمل انه الي امر فيه وقتي لو مهما طالت مدته، وبدأت انظر للخيره من حدوث هذه المشاعر. قد ايش تعلمت دروس منها ونضجت عقليا وفكريا وتغيرت شخصيتي وحسيت اني اقوى ما شاء الله. يعني صار عندي الرضا بقضاء الله وقدره والتسليم. صرت التمس حكمت الله ولطفه بالمصيبة الي انا فيها واشوف الشيء الإيجابي منها
ملخص الكتاب
الفكرة العامة للكتاب هي المشاعر. يوضح الكاتب ان السبب الأساسي للمشاعر السلبية، حزن، غضب، العار، الخجل، شعور بالذنب، الرغبة، كبرياء، واللامبالاة هي المشاعر القاسية التي نقاومها. لذلك عقلنا يحمينا منها عن طريق الهرب، التعبير، او القمع من اجل ذلك هذه الأفعال تترجم كا امراض عقليه وجسديه. فا ديفيد يقترح استخدام تكنيك السماح بالرحيل
١-المرحله الأولى: اشعر بالمشاعر السلبية اعترف بها، لا تقاومها دعها وشأنها. بعدها اسأل نفسك لماذا شعرت بها ما هو السبب؟
٢-المرحله الثانية: استخدام المشاعر الإيجابية للتشافي من المشاعر السلبية. المشاعر الايجابيه هي ، حب، سلام ، فرح، عقل، قبول ، الاستعداد، الامل ،الحياد و الشجاعه. مثلا انت تشعر بالحزن بعد خسارة عمل، اعترف أنك حزين إنك تركت العمل بعدها اسأل نفسك لماذا انا حزين إني تركته ممكن يكون مواعيد العمل مناسبه لك او الراتب ممتاز. بعد ان عرفت السبب الان ضع مكان الشعور السلبي وهو الحزن شعور إيجابي وهو التفاؤل او الامل مثلا انا الان عندي خبره في مجال عملي وسوف احصل على وظيفة بمرتب اعلى من قبل وفي مواعيد مناسبه اكثر من قبل.
٣-المرحله الثالثة: اسمح برحيل المشاعر السلبية ومن خلالها سوف تختفي الأفكار السلبية.
٤-المرحله الرابعة: الفائدة من السماح بالرحيل هي سوف تلاحظ النتائج في حياتك، ويكون عندك نضج عاطفي، حل للمشكلات، تغيير في الصحة، المال والسعادة
تفاصيل عن الكتاب
الكاتب سبينسر جونسن، سعر الكتاب ٤٠ ريال سعودي، عدد الصفحات ٩٥ صفحه.
قصتي مع الكتاب
قرات الكتاب من سنين وفي هذاك الوقت كنت اعاني من ركود مو طبيعي في حياتي، وكنت خائفة من التغيير. وقتها كان الخوف مسيطر علي في كل جوانب حياتي، ماني قادره أتقدم وانجز لإني خائفة، ثانيا كانت مشكلة الكمالية مسيطرة علي يعني كنت خائفة اغلط اذا غيرت من حياتي واجلس آلوم نفسي على هذا الغلط. وقتها حسيت ان لمتى وانا رح اظل على هذا الحال لازم اتغير، بيومها بدأت بموضوع القراءه كاهوايه اول ما بداءة اقراء كتب تطوير الذات كانت تستهويني كثير في ذاك الوقت. بيوم كنت اتابع مشهور وكان يتكلم عن هذا الكتاب ، وضح انه مفيد للناس الي حابه تغير حياتها. فعلا رحت المكتبة واشتريته، اول شيء عجبني فيه انه ما هو مثل باقي كتب تطوير الذات الي تلقنك المعلومة. يحكي الفائدة عن طريق قصه بسيطة وممتعه بدون فلسلفه. تعلمت منه انه ما أوقف عند مكان واحد وأقول خلاص انتهى الموضوع وهذا قدري لا أحاول بطريقه ثانيه واتغير واتعلم من الاغلاط الي سويتها من قبل. وتعلمت بعد إني اتغير وما أوقف عند محطه وحده واستمر بالتطور والنضج ، واهم نقطه تعلمتها ان لما تصير لي مشكله على طول احاول افكر بحل لها عشان ما اكون عرضه للافكار السلبيه
ملخص الكتاب
فكرة الكتاب الرئيسية هي التغيير. يتكلم الكتاب عن أصدقاء من مدينة شيكاغو الأمريكية تجمعوا بعد مده عشان يعرفون اخبار بعض. الأصدقاء اكتشفوا انهم عندهم مشكله ابتدأت معهم بعد التخرج من الثانوي، مع ان بعضهم كان ناجح وحياته ماشيه بشكل جميل الا ان عندهم نفس المشكلة وهو الخوف من التغيير. بعدها مايكل حكى لهم قصته مع التغيير " كنت أخاف من التغيير المفاجئ بالحياة، ما اعرف ايش اسوي وما اعرف كيف اتعايش معاه واحيانا كنت احس اني قاعد اخسر الفرص بالحياة. الى ان سمعت قصه بسيطة وطريفة غيرت حياتي. خلتني انظر للتغيير بشكل مختلف من خسران شيء الى الحصول على شيء أفضل." القصة هي عن أربع شخصيات صغيره اقزام وفئران. الاقزام هما هيم و هاو و الفئران سنيف و سكوري. كل صباح الأربع شخصيات يروحون للمتاهة للبحث عن الجبن وكل شخصيتين لهم طريقتهم في التفكير والبحث. كانوا كل ما يروحون لمتاهة سين يلاقون الجبن هناك الاقزام كانوا مبسوطين من هذا الامر ومرتاحين لأنهم مارح يتعبون ولا يشقون عشان يبحثون عنه، بينما سنيف و سكوري كانوا مجتهدين وفطنين فا لاحظوا ان محصول الجبن بداء ينقص بشكل تدريجي. الين ما جاء صباح يوم من الأيام سنيف و سكوري ما حصلوا الجبن من هنا عرفوا ان صار تغيير بالمكان وعلى طول تجاوبوا معاه وما فضلوا بمكانهم بدأوا يبحثون عن مكان ثاني يلاقون فيه الجبن. بينما هيم وهاو انصدموا من الي صار وجالهم اكتئاب وما هو عارفيني ايش يسوون وظلوا يرجعون يوميا لمتاهة سين عشان ممكن يكون فيه جبن. الشاهد من القصة ان الكاتب بين ان الناس تنقسم الى قسمين قسم جاهز انه يتغير مع ظروف الحياة وتقلباتها وجزء يرفض التغيير وما يعرف كيف يتعامل معاه. فا الجبنة هي مثال لرغباتنا في الحياة، مال، وظيفة، بيت، حب، راحة بال، أولاد. والمتاهة هي تشبيه للمحيط الي نبحث فيه عن رغباتنا، البيئة الي عايشين فيها ومكان العمل
تفاصيل عن الكتاب
الكاتب جوزيف هالينان ، سعر الكتاب ٥٥ ريال سعودي، عدد الصفحات ٢٨٣ صفحه.
قصتي مع الكتاب
بفتره من الفترات مريت بحالة لوم وجلد لنفسي يعني لو على غلط بسيط أسويه بيومي اعيد وأكرر بالحدث الي صار ليش غلطت وقلت كذا او سويت كذا. وكان عندي تفكير زائد مره لدرجة ما كنت انام وطول الوقت أفكر بكل اغلاطي حتى الي ارتكبتها من انا وصغيره. بالصدفة شفت الكتاب هذا في المكتبة واشتريته، شدني العنوان مره وحسيت انه ممكن يساعدني بمشكلتي. أيش تعلمت منه ان عادي إني غلطت وما في أي مشكله وان الكل يغلط والحياة ما توقف على هفوات بسيطة. وان الحياة فيها أشياء كثيره مهمه ومفيدة أركز افكاري عليها اكثر من اركز على اخطائي، من هنا تعلمت اني اتقبل اني غلطانه بإمر ما، و لما اغلط اكتب اغلاطي واكتب انا ليش غلطت بدون جلد لنفسي بعدها اشوف ايش تعلمت من الغلط هذا واكتب نصايح لنفسي عشان ما اكرره
ملخص الكتاب
الفكره العامه للكتاب هي معرفة أسباب اخطائنا. توصل الكاتب الى حقيقة اننا متحيزون في تصور أنفسنا و العالم من حولنا، وهذا التحيز هو الذي يجعلنا نرتكب بعض الأخطاء. استخدم جوزيف قصص واقعيه من حياتنا اليومية بما انه صحفي معروف من أكثر من عشرين سنه ومرت عليه تجارب ناس كثيره. على سبيل المثال تكلم عن نقطه اننا حنا كابشر ما نتحمل نتيجة اغلاطنا فا نقوم نلوم السبب الخطاء بدل ما نركز على السبب الرئيسي الي أدى لهذي المشكلة. ضرب مثال على السيارة لو بيوم صحيت طلعت من البيت وعندك مشوار شغلت السيارة وما اشتغلت على طول بتقعد تلوم السياره ، انتي خرده فلوسي راحت عليكي و شكاوي كثيره عليها بس لو جينا للحقيقة السيارة قبل ما تخرب اعطتك اشاره مثلا ترى عندي مشكله بالبطارية روح صلحني بس انت ايش طنشت وهي تنبهك اكثر من مره الين جاء هذا اليوم وقفت. ومن هنا لو نركز ان انت المسؤول عن السيارة مو السيارة مسؤوله عنك ، المشكلة أساسها عندك مو عندها ليش تلومها الحين المفروض انت الملام. من لما أعطت اشاره انها بتخرب كان رحت وصلحتها ولقيت لها حل. وفي نقطه ثانيه تكلم عنها ان جزء من المشاكل الي تحصل نظرتنا لها محدودة جدا واحنا نحسب اننا نشوف الصورة كامله بس غلط احنا نشوف نص المشكلة او الحقيقة الي قدامنا ما نشوفها بشكل كامل. على سبيل المثال فيه امراءه كانت ماشيه في الشارع فجأة جاء حرامي وسرق شنطتها ، جات الشرطة وبداءة تحقق مع الشهود الي شافوا الواقعة ، سألوا اولا النساء كلهم كانوا مركزين على الضحية الي انسرقت كيف كانت مشاعرها و ايش كانت لابسه وما شافوا الحرامي. بينما الرجال شافوا الحرامي وملامحه ومن أين هرب بس ما انتبهوا على الضحيه. هنا بين اننا نظرتنا للأمور محدودة على حسب جنسنا ذكر او انثى وان جميع الشهود شافوا نص الحدث وكل فئه ركزت على حاجه معينه وهذا راجع على طريقة نظرتهم للحياة والبيئة الي عايشين فيها
تفاصيل عن الكتاب
الكاتب روبين شارما، سعر الكتاب ٦٥ ريال سعودي، عدد الصفحات ٢٢١ صفحه.
قصتي مع الكتاب
قراءة الكتاب اول ما توظفت وكانت اول وظيفة لي في حياتي وكنت حاسه اني خرجت من منطقة الراحة وهي الهدؤ بيئتي المحدوده. الى بيئه جديده اقابل ناس غريبه حرفيا كل ثانيه. هذا كله كثير علي كنت محتاجة نصيحة من احد، محتاجه اعرف ايش الي قاعده امر فيه نفسيا ومن ناحية العمل. كيف اتعامل مع الزملاء والنزلاء. هذا الكتاب كان فرصه إني اخذ منه نصايح ولحد اليوم اطبقها. يعني صرت اطلع واقابل الناس ماني منغلقه مثل قبل، اني أعيش التجربة الحالية ايش ما كانت وانبسط فيها لان ممكن تتغير بثانيه و ما عاد تتكرر الين ما اموت. فا وقتها صرت استمتع بوقتي في الدوام لإني حاطه ببالي هذي فرصه حلوه اتعلم منها عمليا وشخصيا وممكن ما تتكرر وفعلا جات الازمه الصحية من كم سنه وقررت اني ما ارجع للوظيفة الي كنت فيها واتجهت الى مجال الكتابة
ملخص الكتاب
فكرة الكتاب الرئيسية هي النجاح. الكاتب وضع لنا دروس مفيدة نقدر نتعلم منها في مجال العمل والحياة. يحتوي الكتاب على قصص قصيره رائعة عشان تعطينا حكمه لنعيش حياتنا بشكل أفضل. كا مثال تكلم عن نقطه اننا نغتنم الفرص الي تجينا وما نضيع هذي الفرص الي ممكن تساعدنا اننا ننضج فكريا وعاطفيا وحتى في خبرات حياتنا. وأيضا تكلم عن موضوع اننا نشوف وقتنا احنا قاعدين نضيعه في ايش يعني هل اليوم مر عليك بدون ما تتعلم معلومة جديده عليك او هل حاولت إنك تغير من وضعك الحالي الى وضع أفضل. وبنفس الوقت ينصح ان ما تعيش حياتك كلها شغل وجديه ورسميه، لازم تفصل عن العمل شوي حتى اثناء العمل اضحك سولف لاقي وقت إنك تسوي الأشياء الي تحبها وتنبسط بالحياة
تفاصيل عن الكتاب
الكاتب جيمس بورج، سعر الكتاب ٨٥ ريال سعودي، عدد الصفحات ٢٣٢ صفحه
قصتي مع الكتاب
اول ما توظفت حسيت إني وقعت في مشكله الي هي كيف أتكلم مع الناس. انا قبل ما اتوظف كنت منعزله انعزال تام عن العالم الخارجي وهذا الشيء وصلني إني أخاف اتواصل مع الناس واتكلم معهم. انا شخص أحب اكتب أكثر من اتكلم هذا سبب من الاسباب الي يخليني ما أتكلم كثير وعندي مشكله في المحادثات الطويلة. أيضا انا شخص خجول وممكن بسبب الخجل ما أقول كلام المفروض أقوله في وقتها. لذلك اول شيء سويته لما توظفت اشتريت هذا الكتاب، خلاني افهم وجهة نظري كا متحدثه ووجهة نظر المستمع ليا. يعني لما أتكلم مع شخص كيف نبرت صوتي بالكلام معاه هل انا متحدثه جيده او لا هل الشخص الي قدامي فاهمني وانا أتكلم وفاهم رسالتي من الكلام. تعلمت ان على سبيل المثال أقدر مجهود الشخص الي قدامي يعني ممكن يكون هذا الشخص قاعد يعاني وبكلمه بسيطة مني رح تصنع يومه. مثلا لما اروح سوبر ماركت او مقهى اشوف موظف محترم مجتهد في شغله أقدر العمل الي قاعد يسويه أقوله شكرا او يعطيك العافية، ممكن هذي الكلمة طيب خاطره تبسطه بيومه خاصه لو يكون عنده مشكله او مديره ما هو مقدر شغله. اذكر لما كنت موظفه كان في اسبوع ضغط مره وكنت تعبانة جسديا ونفسيا وربي اعلم بحالي، فجأة جات نزيله وقت الزحمة قالت لي كيف حالك بيومها كلمتها اسعدتني انها من بين مية شخص هي الوحيدة الي اهتمت لحالي وسألتني هذا السؤال بدافع لطف منها هي ما يهمها كيف حالي بالمعنى الحرفي بس حبت تبين تقديرها لمجهودي. وقتها شكرتها انها قالت لي كذا وفعلا انبسطت وتعدل مزاجي لفتره طويله من كلمه وحده والى اليوم عمري ما أنسى محادثتي معها وأثرها النفسي علي
ملخص الكتاب
الفكرة العامة للكتاب هي اسرار التحدث بلباقة. الكتاب يتحدث عن متى نتحدث والطريقة التي نتحدث بها عشان نحصل على الفائدة الي نبغاها من المحادثة. يعني الكلام الي ننطقه ممكن يحدد مصير علاقاتنا مع شخص او نجاحنا في حياتنا بشكل عام. يوجد نصايح في الكتاب كثيره عن كيف نخلي المحادثة أكثر متعه وفائدة. على سبيل المثال الكاتب يقترح اننا وقت المحادثات يكون فيه تواصل بالعيون لإنها توضح قد ايش انت مهتم بالشخص الي قدامك ومستمع لموضوعه، ونحاول اننا ما نمسك الجوال اثناء المحادثة او ناظر بالغرفة والاشياء الي حولنا هذا غلط. لما ناظر بالعيون نقدر نكشف حقيقة مشاعر الشخص الي قدامنا الي ممكن يحاول يخبيها عننا عن طريق لغة الجسد لكن العيون ما يقدر الشخص يخبي فيها الحقيقه . شرح نقطه أخرى اننا لما نتكلم نستخدم أسلوب مشوق نفس أسلوب القصص كإننا قاعدين نقول قصه مو سوالف ليش ؟ لان الدراسات اكتشفت اننا كابشر لما نتكلم بهذا الأسلوب نحس بحماس للسالفة والمحادثة ورح نحتفظ فيها بذاكرتنا لوقت اطول. قاسوها لما كنا أطفال زمان لما نسمع جملة كان يا ما كان في قديم الزمان كنا نسكت ونجلس نتحمس للقصة
